في الصورة السفير البريطاني(في الوسط) وتشارلز ومحمد المكي أحمد .
في أبريل ٢٠١٤ زار قطر ولي العهد البريطاني أمير ويلز تشارلز ( الملك حاليا) .
برنامج الزيارة التي قوبلت بحفاوة قطرية تضمن اللقاءات مع القيادة القطرية وكبار المسؤولين.
غطيت تلك الزيارة لصحيفة ( الحياة) اللندنية تغطية يومية طيلة أيام الزيارة .
شملت التغطية الصحافية زيارة تشارلز الى كنيسة الروم الارثوذكس في قطر.
كانت الدوحة في خطوة غير مسبوقة في تاريخ قطر سمحت ببناء كنائس ، في اطار سياسة جديدة تحترم حق المسيحيين في ان تكون لهم كنائس للعبادة، وفي اطار احترام حرية العبادة للمقيمين على أرضها كافة ، ومعلوم ان القطريين مسلمون.
افتتاح كنيسة في قطر أحدث أصداء واسعة محليا وفي المنطقة والعالم.
زيارة تشارلز للدوحة اتسمت بأهمية تاريخية وفقا لعدد من المراقبين اذ التقى عددا من كبار رجال الدين المسيحيين والمسلمين وكان بينهم رئيس أساقفة قطر، ومدير مركز حوار الاديان في الدوحة، وعميدة كلية الشريعة بجامعة قطر .
ركز اللقاء على الحوار الإسلامي المسيحي والعلاقة بين الجانبين.
السفير البريطاني دعاني لحضور حفل استقبال اقامه لمناسبة زيارة ولي عهد بريطانيا (الملك حاليا) .
لاحظت أن تشارلز تميز بروح تواصل لافتة مع مدعووين…
صورة وزعتها “بطريركية الروم الأورشليمية “
